Top دور المرأة في الأسرة Secrets
Wiki Article
ساهمت المرأة المُتعلّمة في نشر ثقافة الوعي بأهميّة التعليم لدى النساء غير المُتعلّمات، من خلال توعيتهم وحثّهم على تحسين واقع حياتهم عن طريق مواصلة التعليم.
فيما يلي سنوضح الدور الكبير الذي لعبته المرأة المسلمة وذلك عبر الإطلاع على أربع نماذج من النسوة المسلمات اللواتي كن مثالا حيّا على دور المرأة في المجتع المسلم على مر العصور:
من الهام أن نعرف أنَّ الأسرة المتوازنة التي تشبع حاجات أطفالها أفضل إشباع تسهم إسهاماً كبيراً في إعداد طفل أكثر توازناً واستقراراً وحتى أكثر سعادة، في حين أنَّ الأسرة المضطربة وغير المستقرة تُعَدُّ بيئة خصبة للاضطرابات النفسية والانحرافات السلوكية، كما يُجمع علماء النفس على أنَّ الخبرات الأسرية التي يتعرض لها الطفل خلال سنين حياته الأولى من أهم المؤثرات في نموه النفسي والاجتماعي.
لقد فرض الدين الإسلامي للمرأة مهرًا شرعيًا في حال الزواج، وحرّم على الزوج أو الأهل أخذ أي شيئ منهُ.
ضمن الإسلام للمرأة جميع حقوقها كإنسان كامل له الحق في ممارسة حياته وحريته بالطريقة التي يرضاها عن نفسه ويرضاها دينه له، ومن هذه الحقوق نذكر ما يلي:
التربية والرعاية السلوكيّة، التي تتعلّق في زرع السلوكيات دور المرأة في الأسرة الطيّبة في نفس الأطفال، كحفظهم من رفقاء السوء، وزرع الفضائل والقيم والأخلاق النبيلة فيهم، وحثّهم على القيام بجميع الأعمال المُلقاة على عاتقهم.
كانت النساء يُشكلن جزءًا من النسيج الاجتماعي للمجتمع المصري، حيث يساهمن في تعزيز الروابط الاجتماعية والتكافل المجتمعي.
كانت المرأة تشارك بفعالية في المهرجانات والاحتفالات الدينية والاجتماعية في مصر القديمة. كانت تُعتبر جزءًا أساسيًا من الطقوس والاحتفالات التي تُقام في المعابد والمناسبات العامة. كانت تُشارك في تنظيم الاحتفالات الدينية وتقديم القرابين، بالإضافة إلى المشاركة في الأعياد والمناسبات الاجتماعية مثل حفلات الزواج والميلاد.
تم التدقيق بواسطة: ريم موسى آخر تحديث: ١٤:١٤ ، ٢٣ نوفمبر ٢٠٢٠
مَا أَخْلَفَ اللَّهُ لِي خَيْرًا مِنْهَا ، وَقَدْ آمَنَتْ بِي إِذْ كَفَرَ بِيَ النَّاسُ ، وَصَدَّقَتْنِي وَكَذَّبَنِي النَّاسُ ، وَوَاسَتْنِي مِنْ مَالِهَا إِذْ حَرَمَنِي النَّاسُ ، وَرَزَقَنِي اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ الأَوْلادَ مِنْهَا ، إِذْ حَرَمَنِي أَوْلادَ النِّسَاءِ.
وهنا إشارة واضحة إلى أهميّة تعليم المرأة وتوعيتها التي لا تقتصر تداعياتها عليها فقط وإنّما على المجتمع ككلّ، وهو ما يترك أثره على صعيد بناء الجيل وإصلاحه.
النظرة الدونيّة للمرأة وذلك باعتبار أنّها عار على الدين والشرف والعائلة.
كانت المرأة المصرية تتمتع بحقوق اجتماعية وقانونية تضمن لها مكانة مرموقة في المجتمع. كانت تشارك في الحياة العامة والأنشطة الاجتماعية، وتتمتع بحقوق تحميها في مكان العمل والحياة اليومية.
وعلى هامش أعمال أسبوع أبو ظبي للاستدامة، التقينا بالسفير الدكتور ثاني الزيودي، مدير إدارة شؤون الطاقة والتغير المناخي، والذي شارك في أول اجتماع لـ "ملتقى السيدات للاستدامة والطاقة المتجددة"، وقال: